بحث هذه المدونة الإلكترونية
احلام سجينة
يذوب قلبك من حبيب قد شكا
لكن ضعفك للحنين تملكَ.
نذرتَ عمركَ للظنون وللأسى
هل بعد وجدك يأتي من يبقى لكَ ؟!
أيامنا تلك القريبة للنوى
احلامنا تلك السجينة للبُكَا
نسجت بفرط حنينها وهيامها
للحب فيك ممالكًا ومسالكَا
لاتهجرن فان هجرك قاتلي
ويذوب قلبي في هواك وان شكَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق